التلاعب العاطفي والضحية المزمنة: في العلاقات، قد يظهر التلاعب تحت ستار "أنا أفعل هذا لأجلك"، أو من خلال لعب دور "الضحية المزمنة" التي لا تبحث عن حلول بل عن جمهور دائم لألمها، مما يغرق الطرف الآخر في محاولات إنقاذ لا تنتهي.نصيحة لحماية نفسك: إن الدرع الواقي الحقيقي يبدأ من الهدوء تحت الضغط، ومعرفة قيمتك بناءً على الأرقام والوقائع لا المشاعر، ووضع حدود واضحة؛ فمن يصنع حدوداً يحترم أكثر ممن يحاول إرضاء الجميع ، لذلك يمكن تشبيه التلاعب النفسي بـ "الفيروس الذي يصيب نظام التشغيل في عقلك"؛ فهو لا يحتاج لكسر الجهاز (جسدك) ليدمره، بل يكفيه تعديل الأوامر الداخلية لتجد نفسك تعمل ضد مصلحتك الخاصة وأنت تظن أنك تحسن صنعاً.
Published on 1 week, 2 days ago
If you like Podbriefly.com, please consider donating to support the ongoing development.
Donate