منذ سنة قال لنا عبر هذا المنبر، "أتيت لا لأبقى" وها هو اليوم، من هذا البعيد، يرافق كنيسة لبنان وسوريا في ميلاد يترجاه شرقنا سلاما لا هدنة مؤقتة بين حروب لا تنتهي. هو الذي ترك لبنان الرسالة فقط في الجسد وحمل قلبه وعائلته ليكمل رسالته الكهنوتية في ابرشية أستراليا الروك الملكيين الكاثوليك، يصلي لبنان الانسان بصوته برجاء لا يخيب. كيف سيصلي الأب بيتر حنّا بصوته جرح وطن لا بل اوطان تتوق للسلام مع طفل المذود؟
Published on 5 days, 11 hours ago
If you like Podbriefly.com, please consider donating to support the ongoing development.
Donate