من سيدني، تنظر حارسة إرث الإمام المغيّب موسى الصدر، الأخت التي تنتظر عودته لا فارغة اليدين الى وجه لبنان الذي أراده "قويًا بعقول أبنائه، لا بسلاحهم." هو الذي قاد حركة المحرومين ليكون اول امام يخطب في الكنيسة قائلًا "السلاح للضعيف، أمّا القوي فيحارب بفكره"، "إنّ الطوائف نعمة، والطائفية نقمة" نقف اليوم امام غيابه الحاضر في لبنانه الذي وبعد أكثر من أربعة عقود، هل خذل لبنان امام المحرومين الذي قال: "الإنسان أقدس من الأرض"؟
Published on 1 week, 2 days ago
If you like Podbriefly.com, please consider donating to support the ongoing development.
Donate