لماذا لدى بعض الأطفال طاقة لا تنتهي ودائمًا يرغبون في الحركة؟ وكيف يمكن التمييز بين الطاقة الطبيعية وصعوبة مثل فرط الحركة؟ بأي طريقة تساعد الحركة الطفل على تفريغ مشاعره المختلفة كالغضب أو التوتر أو الفرح؟ وما الأخطاء الشائعة التي يرتكبها الأهل عند محاولتهم ضبط طاقة أولادهم؟ وكيف يمكن ابتكار أنشطة حركية بسيطة في المنزل حتى مع انشغال الأهل أو ضيق المساحة أو غياب الألعاب المكلفة؟ ما علاقة التغذية والنوم بتنظيم طاقة الطفل؟ كيف يستطيع الأهل تحويل "الطاقة الكبيرة" إلى أمر إيجابي يطوّر مهارات الطفل؟ كل هذه الأسئلة سأناقشها مع أماندا أنطون، أخصائية في العلاج النفسي الحركي، مدربة عائلية، وخبيرة في المونتسوري خلال حلقة اليوم.
في فقرة قصة وعبرة، سأروي لأولادكم قصة مقتبسة من كتاب No David للكاتب ديفيد شانون.
لا تنسوا أيضاً أن تستمعوا إلى ما شاركه أحد الأهالي في فقرة "علّمني طفلي"!
شاركوني بأسئلتكم وتعليقاتكم على صفحة ببساطة ماما على فايسبوك أو انستغرام. استمتعوا بالحلقة!
https://www.facebook.com/bibasatamama
https://www.instagram.com/bibasata_mama/?igshid=YmMyMTA2M2Y
Published on 11 hours ago
If you like Podbriefly.com, please consider donating to support the ongoing development.
Donate